قصة

المساء الأخير

من أعمال التشكيلية والمصورة أماني محمد

في عتمة شارع خلفي، دون أن يكون لإنارة مصباح قديم جدوى وجوده، ودون أن تنتبه لنا السيدة الستينية من شرفتها، أوقفنا الزمن لحظة لم يكن من المتوقع أن تتجمد الأشياء كما أردنا، يتوقف النبض، تتحرك ببطء نجوم بعيدة نتمكن من القبض على مخاوفنا وننطلق دون أن ندري.

مقالات ذات علاقة

عماهن تراب القبر!!

ناجي الحربي

صفعة

المشرف العام

الــــــــــــــوداع

إبراهيم الككلي

اترك تعليق