
أحنُّ إليَّ لكنِّي ابتعدتُ
تُرافِقُني النجومُ وما أنستُ
أحنُّ للعبةٍ وعَدَتْ بفوْزِي
لأبدأَ من جديدٍ إن خسِرْتُ
أحنّ لشارعٍ في جانبيْه:
تَحنُّ إليَّ مدرسةٌ وبيتُ
أحنُّ لمسجدٍ في ساحتَيْه
تلوْتٰ وكم بِه لوْحِي “محَيْتُ”
أَحِنُّ إليَّ فيَّ وكلُّ ذنْبي
بِهذا البُعْدِ أنِّي قدْ كبرْتُ