امْوَاير ولد لجواد – ج 2
ويستطردُ الشَّاعِرُ وَاصِفًا صِفَاتِ ولدِ الأجوادِ، مُعِيبًا سبيلَ الطَّمَعِ وَالطُّرُقَ المؤدِيَةَ إليهِ .. حَاثًّا بِنُصْحِهِ الإِنْسَانَ على التَّمَسُّكِ بالقناعَةِ، والرِّضَا بِالْقِسْمَةِ وَالنَّصِيبِ، وإِنْ جَارَ عليهِ...