عبدالله علي الأقزم عرجتْ إلى لغةِ الحسين قصائدي فتجزأتْ منهُ بألوانِ المحنْ و تجمَّعتْ بيديهِ نهراً صافياً هيهاتَ بعد الجمعِ تبقى في العفنْ و تفتَّحتْ ...
بقلم: عبد المجيد عامر اطميزة قصيدة: “سلامي لك مطرا”- من قصائد الديوان في دُروبِنا العَتيقَةِ تُعَتِّقينَ خَواطِري فَرادَةً بِكِ إلامَ تَطْفو ذِكْراكِ عَلى وَجْهِ النِّسْيانِ؟...