تقول الكاتبة والباحثة البريطانية (روزيتا فوربس) عن لقائها بالأمير إدريس، قبل مائة عام، في مدينة الكفرة: (كانَ هُناك استقبال رسميّ، وكانت تتحرّك على درج السلّم...
أن يتحدّث شخصٌ باللغة العربيّة الفصحى يُعطي انطباعا لدى العامّة أنّهُ شخص خلوقٌ متديّن، بينما من يتحدّث الإنجليزية يُعطي دائمًا انطباعًا أنه قابل للانحلال والانحطاط...