لست أدري ماذا أكتب هذا الصباح. كنت متحمّسة للكتابة عندما استيقظت، لكنني بعد أن فتحت الإيميل، وقمت بالرد على رسائل الطلاب واستفساراتهم، وقرأت دعوة لاجتماع...
هذا الصباح الخريفي رماديٌ أيضا.. رائحة العيد وروحه تتخبّـآن في عطلة نهاية الأسبوع.. متخفّفتان من التزامات العمل والتدريس، ومن شغل البيت الذي ما يفتأ يلاحقني.....