من حقك أن ترتاح الان …
بعد جهد على الفيس بوك ..
خارق …
وقفت بالمرصاد…
هاجمت وحاصرت وغزوت …
أيدت وغضبت وشتمت….
والاحقاد بذرت …
من حقك الان أن ترتاح ..
وتنتظر انتصارات في صنعها شاركت..
ولكن يا ترى …؟؟
هل سيرتاح ..
أطفال سيطاردهم الرعب عمر بأكمله ..
وأمهات انفطرت قلوبها حزنا ..
وأسر صارت بلا عائل ..
وأخرى بلا بيوت ..
وشباب بلا أطراف …..
لا يهم …
هم مجرد ارقام واشباح …
لا تدعها تزعجك…
أو تشغلك ..
إذهب لتنام الان …
تماماً … كما نام ضميرك.
المنشور السابق
المنشور التالي
مقالات ذات علاقة
- تعليقات
- تعليقات فيسبوك