تْنَادِينيِ فْ صَمْتْ ….
بِِكُلّْ الُّلَغاَتْ….
وَتْناَجِينيِ بْخفِىْ اجْرَاسْهاَ….
ونْذُوبْ كِيفْ الشَّمَعْ ……
ف زْوَايَا الْوَرِيدْ ……
ومَا نِنْطِفِي …..
بِين نَبَضْهَا وأنْفَاسْهَا …..
تْجَاوَبْ الرُّوحْ …..
ونِنْجِذبْ …
ذَرّهْ فْ مَجَالْ إحْسَاسْهَا ….
ونْشُوفْ نَفْسِى تِرْتِسِمْ ….
رِيشَهْ فْ مَهَبّْ حَوَاسْهَا ….
دُنْياي عِنْدي المُبْتَدَا والْمُنْتهَى ….
وأقْصَى يَنَابيعْ الْوُجودْ …..
وآخِرْ حْدُودْ الْعِرْفْ والتَّعْرِيفْ ….
دُنْياي جَنّتي …..
مابَعْدْهَا جَنَّاتْ …..
لايْحُولْ دُونْهَا تَأجيلْ …..
ولانِنْخْدِعْ ببْدِيلْهَا …..
بالْوَعْدْ والتَّسْويفْ …..
دُنْياي جَنّتي نِخْتَارْهَا …….
كِيفْ مَا نْحِبّْ ونِشْتِهِي …..
لا أقْنِعَهْ ،لاغِشّْ ،لاتِزييف …
انا جَنّْتي عِشْقْ النِّساء …
منْ كُلْ عُمْرْ ولُونْ …..
ولْيَالِي الطَّرَبْ …..
وعِشْرةْ أصْحَابْ الْكِيفْ ….