توسَّلتْ كثيراً لوالدها أن يترك شباك غرفتها كما هو، كان يجري تغييراته السنوية المعتادة على دارتهم الكبيرة خوفاً من تأثير “شرش البحر”*-كما يسمونَهُ هنا-على المبنى...
محبوبة خليفة (عزيز انكان سريبه هَفّ الريق يجفّ العين ترفّ العقل يساهيني ويخفّ) وهكذا وبعد أن تُمَهِدَ للحكاية تأخذ بيد القارئ ليزور معها مواقع أبطالها...
عندما أهدتني -مشكورةً- روايتها الأولى (الباغ)، وكان ذلك في عام 2017، كنت حينها في البحرين، وسعدتُ جداً بهذه الهدية… تأملتُ العنوان محاولةً التنقيب في حصيلتي...