مَبْلغُ الشِّعرِ أن تَمرِّي عَليهِمْ
إِنْ تمُرِّي يُصفّقِ الإصغاءُ
.
مُنْتَهى الشّعرِ
أن أحسّ خُطى رِجْليكِ بِالأرضِ فيّ
وقتَ أشاءُ
.
حِينَما تَحضُرينَ يَضحَكُ جِسْمي
قلبُه و الدِّماءُ و الأعْضاءُ
.
أنتِ كَوْنٌ مِنَ الحَياةِ ،
عجيبٌ ..
كيف عاشَ مِن قَبْلِكِ
الأحَياءُ !!
.
ذُرْوةُ الشِّعرِ أن أُحبَّك
“يوما” ..
وَدَّ أَنْ يَهتَدِي لَهُ الشُّعراءُ