الثَّوْرَاتُ العَرَبِيَّةُ وَالتَّنمِيَةُ الذِّهْنِيَّةُ المنشُودَةُ
يُعَرِّفُ المُفَكِّرُ الجَامَايكي “ولتر رودني” التَّنْمِيَةَ بِشَكْلٍ عَامٍّ بِأَنَّهَا “مُحَاوَلةُ الإنْسَانِ تَغْييرَ الوَاقِعِ وَالظُّرُوفِ بِمَا يَعْتَقِدُ أنَّهُ يُهَيِّئُ لَهُ حَيَاةً أَفْضَلَ”، وَتَشْمَلُ هَذِهِ الْعَمَليَّةُ اسْتِثْمَارَ...