خلخالكِ أيقظَ الواديعيناكِ قرَّبتا الجبللا تذهبي بعيداًبالصوت سأُغنِّيوالرعد طبلنا الوحيد هذا النهرصغير جداًعندما تلفَّتَ نحوناسمعنا طفلاً يتعلَّم الهجاءوسالَ حليبٌ من الريح لا شيء يحبّنافي طاجن...
حزنٌ سميك..لا يتشقّق من مجردفرح عابر. : لا علاقةَ لها باتّجاهاتنا..لكننا نواصللعنها.. الريح المستمرة في الهبوب. : عنـوةً يـدخل الحزن..رغم أنف الأفراح المستعارة. : في الظلام.. تبدو كل الأشياء واضحة.. بما في ذلك الأشباح....