الكاتب : خيرية فتحي عبدالجليل

http://fulawaha.over-blog.com/ - 33 منشورات
خيرية فتحي عبد الجليل. مواليد مدينة البيضاء. خريجة جامعة قاريونس – بنغازي. معلمة ثانوي – تخصص كمبيوتر. تكتب الخاطرة والقصة القصيرة. أعدت في صحيفة الجبل الأسبوعية بمدينة البيضاء 1998/م وصحيفة الكلمة الحرة البيضاء 2012/م. أعدت للإذاعة الجبل الأخضر عدة برامج ثقافية واجتماعية منها برنامج واحة النصف الأخر ، برنامج مرآتي ، برنامج قاموس المعلومات ، وبرنامج تحت أهداب القمر. شاركت في عدة أمسيات للشعر والقصة القصيرة. تحصلت على جائزة الترتيب الأول في مجال القصة القصيرة على مستوى ليبيا ضمن مهرجان لمواهب الشابة الذي أقيم في مدينة بنغازي . سنة …..1996 م. تحصلت علي الأول في مجال القصة القصيرة على مستوى ليبيا للمعلمين عن قصتي شيخوخة وقصة صرخة سنة 2000م . نشرت في صحيفة الوطن الإلكترونية. والآن أحد أعضاء تجمع ناشرون وهو تجمع الكتروني علمي ثقافي أدبي عام لمحبي العربية، أعضاؤه أدباء ومؤلفون وأساتذة جامعة، ودور نشر وتوزيع ومعارض كتب، وقراء وطلبة علم، يلتزمون جميعا بالاحتفاء بالصدق والعلم- الأردن. حاليا أقوم بتحرير صفحة شظايا أدبية بصحيفة شمس الحوار الصادرة بمدينة البيضاء أحرر صفحة واحة النصف الأخر بصحيفة “الكلمة الحرة ” التي تصدر بالبيضاء. لدي كتاب مطبوع يحمل عنوان ” أول الفرح ” ومخطوط لرواية لم تكتمل بعد ومخطوط لمجموعة قصص قصيرة . نشرت في صحيفة طنجة الأدبية – المغرب. نشرت في الصحيفة الثقافية ، صحيفة الكلمة التي تصدر بلندن. نشرت عدة مقالات في صحيفة ” ليبيا المستقبل ” التي تصدر – لندن. نشرت في موقع قاب قوسين ، موقع إكسير ، موقع بلد الطيوب . نشرت في مجلة أوتار الخليجية. وصحيفة عدن اليمنية. المواقع الإلكترونية: http://fulawaha.over-blog.com/ | http://waha2014.blogspot.com/

في هذا الزمن اللعين…

خيرية فتحي عبدالجليل
يتآمر الليل مع الحنين على عزلتي، يتفقان عليّ، يتآمران حتى يندلع الفجر على صحبتي، يقتعد الحنين فوق بيداء الروح ويفترش الليل كل غرف القلب ويسيطر زمن...

من رواية ”الأطياف الناطقة“

خيرية فتحي عبدالجليل
فوضى الكحل المحببة تحيط بالمكان المهيب، تخط الوسوم والإشارات المبهمة، الآثار الداكنة تعلق ببعض أهداب الرمش، تختفي في أضيق مسافة بين الرمش المضطرب والجفن المرتعش،...

بين خيمة محمد حسن وجلسة حسن مناع وماضي محمد صدقي …

خيرية فتحي عبدالجليل
ثمة قاسم مشترك بين المواد التي أدسها في أستوديو هاتفي ، ليلة الأمس طويلة ، باردة ، الكهرباء مقطوعة ، هاجمتني فكرة تصفح هاتفي الأنيق...