الاسم: علي صدقي عبدالقادر
أسماء عرف بها: شاعر الشباب (الاسم المعروف به، وهو الاسم الذي يلازمه)- شاعر الوردة الحمراء (وذلك كونه يضع وردة حمراء على ياقة جاكيته بشكل دائم)- السريالي الأخير (هذه التسمية أطلقها الكاتب والتشكيلي "رضوان أبوشويشة")- جاك بريفير العرب (لقب بهذا اللقب في فاعليات مهرجان المربد في دورته التاسعة).
تاريخ الميلاد: 6/11/1924
مكان الميلاد: الظهرة-زنقة الخلوة-طرابلس/ليبيا
مجالات الكتاب: الشعر – الكتابة النثرية
تعريف قصير:
- ولد بطرابلس عام 1924 إفرنجي تحصَّلَ على دبلوم المعلمين، ثُم إجازةٍ في القانونْ ثم إجازةٍ في المحاماة. وهو يمارس المحاماة منذ 40 عاماً.
- درس في بداية حياتهِ بكليةِ أحمدْ باشا ثُمَ التحق بجامعة نابولي الشرقية كمنتسبٍ لمدة سنتين.
- نُشر إنتاجهُ الشعرى في العديد من الصحفِ والمجلاتِ المحليةِ والعربيةِ وهو من المؤسسين لنادي العمالْ بطرابلس. وأيضاً يعتبر أقد أعضاء مهرجان المربد بالعراق، وكرم في ذلك.
- من أكبر الشعراء الليبيين والذين تمتد تجربتهم لأكثر من 50 عاماً والشعر، بداية من الشعر التقليدي حتى النص الحديث، معروف بشاعر الشباب، وتعتبر مجموعته الشعرية (أحلام وثورة) رفقة مجموعة الشاعر "علي الرقيعي" (الحنين الظامئ)، المجموعتان الشعريتان اللتان دشنتا تجربة الشعر الحديث في ليبيا.
- اشترك في العديد من الندواتِ والمؤتمرات الأدبيةِ كما اخُتير عضواً في لجنةِ التعليمِ والعلومِ والثقافيةِ والإعلام الخاصةِ بالوحدةِ الاندماجية بين مصر وليبيا.
- من المناضلين الذين اعتقلوا بسبب ما كانوا ينشرونه من قصائد، ومن المؤسسين لكثير من الأنشطة كـ(النادي الأدبي بطرابلس)، و(نادي العمال بطرابلس).
- ترجم شعره إلى العديد من اللغات، الإنجليزية،الفرنسية، الصينية...
- أصدرت مجلة الفصول الأربعة، مجلة الرابطة العامة للأدباء والكتاب عدداً خاصاً عن الشاعر (العدد:60/ السنة:12/ مايو-الماء 1992).
- كما يكتب للإذاعة برنامجاً بعنوان (حفنة من قوس قزح)، وهو برنامج مرئي، يقدم في رمضان من العام 1998، وهو مجموعة أفكار حول الحياة والحب والوطن.
إصدارات:
• أحلام وثورة – شعر/57
• صرخة – شعر/65
• زغاريد ومطر بالفجر – شعر/66
• الكلمة لها عينان – شعر/70
• ضفائر أمي – شعر/97
• اشتهاء مع وقف التنفيذ – شعر/79
• المجموعة الشعرية الكاملة /85.
توفي في 1 سبتمبر 2008 بعد معانة قصيرة مع المرض.
الذكرى الـ16 لرحيل الشاعر الليبي، شاعر الشباب؛ علي صدقي عبدالقادر رأيتها فحسبتها أميخرجت من القبر ، لأنهاتشبهها وجها وشكلافناديت: يا أمي… تعالي.. أنت.. يا أميولم...