عندما توقفتِ السَّيَّارةُ أمامَ دارِ النشرِ سحبت بشكلٍ لا إراديٍّ القبَّعةَ التي أرتديها لتغطِّي جبيني وجزءًا من وجنتي، نظرت إلى المرآةِ الجانبيَّةِ ببعض الرضا، النظَّارة السوداء الكبيرة تخفي عيني، لحيثي الكثة توراي معالم ذقني. مرت في ذهني تلك الايام الخوالي سراعاً، كيف كنت وكيف أصبحت؟ زفرت زفرة حارة ” الرجل … تابع قراءة حقيقةُ ما حَدَثَ…!
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه