الخرافات التي وضعها ستالين سيء الذكر في المادية التاريخية وجعلها نصوصا جامدة كعته التوراة تماما لاقت من العديد من المفكرين من يضحدها من لوكاش وغرامشي وتروتسكي وغيرهم ليكتشفوا نمط الانتاج الآسيوي الطبقي ونمط الانتاج الطبقي الخراجي بل اكتشف العديد من الأنماط الرأسمالية المختلفة في أروبا نفسها بالإضافة الى ثلاثة عشر أنماطا طبقية في قارة اسيا وإفريقيا معا منذ التاريخ القديم ليدحض خراريف ستالين سيء الذكر وأوهامه المعتوهة فالتحالف الطبقي بين نمط انتاج في عهد فرعون الهكسوسي الإمبراطوري ذَا نمط الانتاج الآسيوي مع قارون الذي يغلب عليه نمط انتاج احتكاري مشوه جعلت ثورات في دول الهامش ضد المركز كانت بثورة بعنخي عام 750 قبل الميلاد في بلاد كوش الذي كان شعاره العدل أساس الملك خلاصة القول ان خرافات المعتوه ستالين تقول ان أنماط الانتاج تبدأ بالمشاعية والعبودية والإقطاع والرأسمالية وتنتهي بالشيوعية هكذا على شكل التنبؤات الدينية حقا صدقت الآية التي تقول يا أهل الكتاب لم تصدون عن سبيل الله من أمن تبغونها عوجا وما الله يغفل عما تعملون ستالين والخوارج انطبق عليهم مثل التم المتعوس على خايب الرجا!
