كل الطالبات كانت تقشعر ابدانهن من مجرد ذكرها …ابلة فتحية….هذا الاسم يحترمه ويرهبه الجميع في المدرسة ابتداء من المديرة نفسها وانتهاء بحارس الباب ……كانت دائما ترتدي تنورة سوداء فضفاضة تضيع معها معالم جسدها المكتنز وسترة طويلة باللون البني ووشاحا اسودا تربطه بأحكام شديد على وجهها الضخم الملامح وكأنها تخبئ تحته … تابع قراءة أبلة فتحية
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه