المحبة والصداقة
ما الفضيلة أن نقرأ المعنى
وقصدية مألوفها نقيضة عند الأخر.!
لا تسمح معرفة لكرامته المتعالية٬ إلا وجدانا نقيضا..
لا أنصهار منها بتشكل إلا فرط مألف
أكثر الشيء منها تعلق لا معنى لها.!
الوجدان الأكثر إغراقا بالمحبة
غير الحب فيه شرقا
والصداقة
غير المعرفة بها شرقا
تعني ما تعني غربا؛ تصنع غرابتها معنى النقيض؛
بدهشة المعاني٬ منال الفضول٬
وأحبيته في الإطلاع٬
تعلق بها؛
بين الضغينة والحقد؛
إغلاق بالكره؛
الكفر المتحفي من ألفة الصداقة
سرعان ما تذيب٬ مع مألوفهم الأدق:
قوة الانتصار لا تنال نقيضها إلا من االضغينة والحقد؛
إرادة الفضول وأكتساب حب الاطلاع.
هذا القصر
تعلق الحضارة بقوة الكره
هو سرعان ما يرجع منها وجدات ما ألفه الأخر؛
أنه الأحق أولا.هذا ما لبثه في درسه الأول
بالاستعاضة سطوته
قوة الطبيعة؛ عبارته واستعارته
خطابه المدور في الإنابة
قراءته تأويلية لمقدمة الإرادة
قوة في الحكمة
بيته المشؤوم بالمحبة والصداقة
محنة أيام تفكيره الطوال.
وجدانيات لا تصلح الحضور للسفر!!
المنشور السابق
المنشور التالي
إشبيليا الجبوري (العراق)
إشبيليا الجبوري
مواليد ـ بريطانيا٬ من أب عراقي الجنسية [آغتيل 2011 ]٬ وأم بريطانية (رحمهما الله)
خريجة جامعة كيمبرج ـ التخصص: هندسة إلكترونية٬ تسويق الكترونيات للفضاء.
التحصيل العلمي: Post-doctoral Degree ـ جامعة كيمبرج ـ في ذات التخصص.
عملي الحالي: مديرة المشاريع المتقدمة ـ وكالة ناسا للفضاء
اللغة الأم : الإنكليزية٬ بالإضافة إلي العربية (ثانية)٬ ولغات أخرى غيرهما متعددة. (كتابة وقراءة وسماع "جيدة جدا/ممتازة") : كالإسبانية والإيطالية والفرنسية واليابانية...إلخ اسوة لحال أخوتي جميعا.
لم نزور العراق الا بدأ ثورة تشرين المجيدة
أما الاهتمامات:
بالإضافة إلى كل ما يتعلق باختصاصي بشكل رئيسي (في الابحاث والدراسات الاستراتيجية) و(فلسفات علمية وتطبيقات مجال التخصص والعمل).
هناك اهتمامات: في مجالات فنون الأدب عموما:
ـ في الموسيقى: إجادة العزف على البيانو٬ والفلوت واهتمام في البالية والأوبرا. فالسينما والمسرح ( نشاط متواضعة)
ـ والرسم: لي معارض في باريس وطوكيو٬ فنزويلا٬ وبعض الدول أمريكا اللاتينية وباقي العواصم الأخرى
بالإضافة لكتابات في الرواية والقصة القصيرة والشعر و التأليف الموسيقى
مقالات ذات علاقة
- تعليقات
- تعليقات فيسبوك