“بندول الساعة لا يتوقف عن الدق في بحر الليل الواسع موذنا بتقدم الزمن، ماحيا لحظة الحزن و عساها تكون خاتمة الأحزان. نور خافت صادر عن قناديل مرتعشة،تكابر جبروت الظلمة، لوحة معلقة على الحائط الجبري، مرسوم عليها طريق متعرج تحفه أشجار عيد الميلاد، نهايته بيت ريفي صغير ،سماء صقيلة كوجه … تابع قراءة جحافل من السراب
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه