الطيوب


بعد تجربة إعلامية مميزة، توقف بشكل فجائي موقع (ليبيا المستقبل)، بعد سلسلة من التعثرات، ترجع في معظمها لأسباب مادية. وهو ليس التوقف الأول الذي يتعرض له الموقع، ولذات الأسباب.
موقع ليبيا المستقبل، الذي انطلق من أرض المهجر لمجموعة من المثقفين الليبين، المصنفين ضمن قوائم المعارضة، كم كان تصنيفهم، كان متنفساً وبراحاً لعرض الرؤى والأفكار، والنبش في الذاكرة. لذا حال انطلاقة التف حوله الجميع.
توقف موقع ليبيا المستقبل، خسارة حقيقية للمحتوى الليبي الإلكتروني على الشبكة، ونتمنى على السيد “حسن الأمين” أن يتيح هذا الأشيف من أجل فائدة الجميع.