أحمد علي
في هذا الزمنُ
أسبحُ عكس التيارِ
أجدفُ بِكلتَا يديّ
علّني أصلُ إلى تلكَ اللحظة
لأُجددَ عَهدي!
…
بين الحين وَالآخر
بقايا وجوهٍ
وأقنعة !
تترصدُ المارة
عَلى قارعةِ الطريقِ
كلاهمَا إعتاد الوقوفِ
لزائرٍ جديد !
في داخلك .
في هذا الزمنُ
أسبحُ عكس التيارِ
أجدفُ بِكلتَا يديّ
علّني أصلُ إلى تلكَ اللحظة
لأُجددَ عَهدي!
…
بين الحين وَالآخر
بقايا وجوهٍ
وأقنعة !
تترصدُ المارة
عَلى قارعةِ الطريقِ
كلاهمَا إعتاد الوقوفِ
لزائرٍ جديد !
في داخلك .