قصة

شيء ما ..!

غروب

اغتسلَ ..تعطرَ…نظرَ مليا في المِرآة وهو يعقدُ الأزرار .التفتَ مائلا برأسه ليرى مؤخرتَه…أشار  لشخصِه بغبطة ، ولَج باليمنى حيث تخشع القلوب ..عند العصر لُفّ في ثوبه ليُصلى عليه !

 

مقالات ذات علاقة

ما وراء السور

إبراهيم دنقو

جنازة…

أحمد يوسف عقيلة

شعر مستعار

هدى القرقني

اترك تعليق