طيوب الفيسبوك

الفنّان الليبي المظلوم

العمل نحت للفنان الليبي علي مصطفى رمضان في بداية السبعينات من القرن الماضي.

ظلم الفنان التشكيلي الليبي مرتين الاولى عدم الانتباه المتعمد من النقاد والكتاب العرب لان الأغلبية ولا أقول الكل, يرى ان الكتابة مشروع استثمار “منحة جارية” يغتنمها في استضافة مهرجان او ندوة او معرض عام يكون الضيف المدلل في الفنادق الفخمة وينعم مُتَكئا على الْأَرائك في حضن الكبار واصحاب النفود وهذا الشرط غير متوفر في الوقت الحالي لغياب مؤقت للدولة في ليبيا والا ما معنى الكتابات عن تجارب فنية لا تملك الا المال كتب عنها بكل حماسة من هؤلاء النقاد والاخرى وهي الانكى ظلم المؤسسة الرسمية الليبية للفنانين والمبدعين الليبيين وعدم توفير الحد الأدنى من متطلبات مشروع حركة تشكيلية ببنية تحتية من متاحف ومعارض عامة وجوائز ومهرجانات منتظمة ومطبوعات فنية في موعدها وشراء لوحات منذ ان قامت اول دولة تدعي الوطنية متمثلة في المملكة الليبية مرورا بكل العشوائيات طيلة 70 سنة الماضية العمل نحت للفنان الليبي علي مصطفى رمضان في بداية السبعينات من القرن الماضي

مقالات ذات علاقة

إحصائيات

أحمد يوسف عقيلة

وجبة ليبية في إيطاليا (2)

تهاني دربي

ميح العلل

المشرف العام

اترك تعليق