ما أكتبه …
لم يكن شعرا أو نثرا
هو شيء مني، لشجرة ستصبح
ذات يوم، نعشا،
هو شيء مني، لامرأة عادية
لا تلفت انتباه أحد
هو أخر أنفاسي وأول قبلة ملغمة،
هو حظ الذين لم يشاركوا في الحرب
لكنهم شاركوا في كل الهزائم،
هو أنا دون أنا ودون آخرين
هو الإجابة على سؤال محرج،
والدليل القاطع على وجود الألم،
هو فستان العيد لامرأة حزينة
تستيقظ صباحا وربما …. لن ترتديه
المنشور السابق
المنشور التالي
محمد عبدالله
محمد عبدالله.
مواليد مدينة الخمس 1988.
بدأ الكتابة سنة 2007.
عضو مؤسس للصالون الأدبي الخمس.
يكتب الومضة وقصيدة النثر والقصة القصيرة والمسرح.
وتجربة متواضعة في السينما ككاتب ومخرج لفيلم قصير بعنوان (انتباه) وتجربة إذاعية قصيرة في راديو الخمس.
مشاركات عديدة في مناطق ليبيا في الامسيات الشعرية والاصبوحات وبعض المهرجانات والملتقيات الثقافية.
مشاركة شعرية بتونس في ملتقى الومضة.
نشرت بعض القصائد في صحف العربية , صحيفة فسانيا الليبية وأخبار بنغازي والسفير اللبنانية والعرب اليوم الاردنية وغيرها من الصحف.
مقالات ذات علاقة
- تعليقات
- تعليقات فيسبوك