من أعمال التشكيلية الليبية .. خلود الزوي
طيوب النص

خربشات ملونة – 25

من أعمال التشكيلية الليبية .. خلود الزوي
من أعمال التشكيلية الليبية .. خلود الزوي

1- صمتي عنه . . أغراه بمزيد من الوله

2 – لا تتركني مذهولة أمام حروفك . . ضمني إليك بأحد حروف العطف

3 – تجردت من حزنها. . ابتسمت له من القلب

4 – كان يخجل من النظر إليها . . لكن قلمه كان يناغيها بشغف

5 – بدفء كبير من مشاعره . . كان يحتويها

6 – يتنفس اسمها كل حين . . وعندما ينام يضيف اسمها إلي تسابيح النوم

7 – ترفق بي أيها الحب فمثلها لا يحتويه قلب وسعت جمالا . . وزادت فوقه خلق وأدب

8 – كنت وستظل وستبقي شيئا مختلفا . . معه يحلو الحديث تتجمل الكلمات بألوان دافئة

9 – يال روعة حضورك كيف حال الأرض تحت قدميك لا تقولي لي : – إنها بخير

10 – ولدت من رحم الآهات . . قصائدي الحزينة

11 – زلت قدمه يوما . . رحلت عنه ولم تشفع له باقي الأيام

12 – يمم وجهه شطر الكعبة ليصلي . . كبر بإسمها سهوا

13 – إختار أن يكون صديقها لفترة . . لعل القرب منها يغريها بأكثر من دلك

14 – وجدت في جيبه صورتها القديمة . . عرفت أن حبه لها عفا عليه الزمن

15 – من فرط حسنها الباهر . .إشتري لها ثوب زفاف أسود . . حتي لا تصيبها عين الحاسدين

16 – تكلمت همسا . . عرف أنه يسبح في بحر الحب الهادئ . . وأمن العواصف 

17 – زغاريد الفرح . . تعالت علي همس الحاسدين

18 – كان ينظر إليها بحدر شديد . . فعينيها تقولان مالا يقول لسانها

19 – يغار القمر من الشمس . . لا يعرف أنه بدونها . . مظلم

20 – قصة قصيرة
( زهايمر )
برغم المرض الشديد الدي أتي علي كل دكرياته الجميلة وألزمه البقاء الدائم في المشفي. . إلا أنها كانت و لا زالت حاضرة في عقله وعلي لسانه . . يناديها كل حين وحين . . سستر ممكن شربة ماء

مقالات ذات علاقة

‏القيامة المُصّغرة…

رأفت بالخير

ثلاث رسائل من وارسو

المشرف العام

الزاد، لا يكفي الطريق

محمد الزنتاني

اترك تعليق