شعر

أَفق .. فَهَذَا رَبِيْع

قصيدة مهداة الى روح الشاعر .. احمد مطر

الشاعر أحمد مطر

.

أَفق .. أفق

قَدْ آنَ أَنْ تَصْحُو

أَيُهَا الحَافِي

فَهَذَا الرَبِيعُ طَفلٌ

يَنْصِتُ كَالبَرقِ

لِوِجَعِ … حَرْفِكَ

المَطْمُورُِ

فِي جُرحِ ، حِبّرِكَ .

طِفْلٌ ،

يقّتَبِسُ ، نُطْقِهِ

مِنْ نُطْقِكَ الأَول

لِيَجدَّى ،

لِنَفْسِهِ .. قَامَة

فِي أنْعِتَاقِ اللهجَةِ

من مَسَلّةِ الجَسَدْ .

مقالات ذات علاقة

السـقوط العـبثي

عمر المكاوي

هسيساً في مِيمِها

مفتاح البركي

ليس لك

صالح قادربوه

اترك تعليق